أية
وجاهة للحديث عن السلم زمن الحرب؟
وأيّ معنى للتسامح والعرب ما ينفكّون يدفعون ثمن خطيئة لم يرتكبوها؟
وهل يمكن للحوار بين الأديان والثقافات وبين البشر ان يتحقّق على وقع أصوات المدافع وانفجار القنابل وحملات "الشيطنة" والتحقير للخصوصيات الروحية والثقافية للشعوب؟
وهل يمكن للحوار أن ينتظم من غير مقام الندية والتكافؤ والاعتراف بالآخر واحترامه؟
ولقد جاء الإسلام ـ خير الرسالات الإلهية ـ سلاما على العالمين، ومكرّسًا لنهج السلم في العلاقات بين الأفراد والمجموعات..
وإذا ما كان السلم قيمة ثابتة وأساسية في الإسلام، فإن الحديث عن السلام لا يخضع لظرفية ما، بقدر ما يكون ترسيخا لإيمان عميق بأن ما يجمع البشر اكثر وأهم مما يفرّقهم.. وأن الامن والاستقرار لن يتحققا في
العالم دون تغليب لغة الحوار على لغة الصراع
زهير يرحب بالجميع ويقول للجميع ساعدوني في البحث عن السلام؟.
زهير الباحث عن السلام للجميع يقترح عليكم هدا الموقع المتواضع أرجوا أن يروقكم وتجدون فيه ما ينفعكم
merci de vister mon sit
thanks to visit my website
vous peuver me contacter et propse nimporte quelle chose ici
je vous propose mon site musical.iciet je vous propose un autre site il et a moi tu peuts trouver a ce site des site qui tu cherche ici
|